منذ فجر الحوسبة وظهور الذكاء الاصطناعي، اعتمد المبرمجون الألعاب اللوحية مقياسًا لقدرة برامجهم على تجسيد وتفوق الذكاء البشري. تتتبع هذه المقالة بقلم محمد عودة البرمجة من الأفكار إلى برامج يحلم أبطال تلك الألعاب بالفوز عليها.
بينما تُروَّج روبوتات الدردشة كرفاق رقميين آمنين وذوي نوايا حسنة، تنزلق هذه الأدوات إلى مناطق رمادية من الخصوصية، فتجمع بيانات حساسة وتعيد تشكيل حدود العلاقة بين الإنسان والآلة. في هذا المقال، يستعرض غلين مودي كيف أصبحت بياناتنا الوقود الخفي لسباق الذكاء الاصطناعي. ترجمة عمرو أحمد.
٢ حزيران ٢٠٢٥
غلين مودي
ما يُقدَّم اليوم على أنه ذكاء اصطناعي «مستدام»، قد لا يكون في جوهره إلا استهلاكًا هائلاً للموارد وإقصاءً لمبدأ اللامركزية في التكنولوجيا. في هذا المقال يدعو «راينر ريهاك» إلى مراجعة نقدية لدور الذكاء الاصطناعي في الاستدامة، والتمييز بين أدوات تدعم التحوّل الحقيقي، وأخرى قد تكرّس النفوذ والهيمنة بحلّة رقمية جديدة. ترجمة: عمرو أحمد.
٣٠ آذار ٢٠٢٥
راينر ريهاك
ينعكس اختلاط عالم الإنترنت مع عالمنا المعهود على حياتنا في كلا العالمين، وبذلك تزداد ضرورة إدراك المحيط السيبراني بوعيٍ لا يقل عن وعينا بالمحيط الواقعي. لذلك تسلط هذه المقالة الضوء على طبيعة البرمجيات (Bots) التي تزاحمنا حتى باتت تمارس ما يقارب نصف أنشطة الإنترنت.
٢٨ آب ٢٠٢٤
محمد عودة
٢١ تشرين الأول ٢٠٢٣
الجمعية الأردنية للمصدر المفتوح